الحصول على دبلوم طب تجميل، بات أمرًا ضرويًا لـ الأطباء والصيادلة، لاحتراف هذا المجال والتخصص فيه؛ لأنه يؤهل إلى سوق العمل بشكل كامل وسريع.
يعتبر علم طب التجميل من أخطر العلوم التي يقوم بدراستها الإنسان؛ لأنه وبكل بساطة يعالج أو يتعامل مع أهم مناطق الجسم، خاصة الوجه.
دائما ما يشغل الإنسان مظهره الخارجي، وإما أن يُسبب له الإحراج بين الآخرين أو يمنحه الثقة والاعتزاز بالنفس؛ لذلك فإن الفائدة الحقيقة للتجميل نفسية أكثر منها جسدية.
دبلوم طب تجميل
دراسة الطب التجميلي تحتاج إلى معرفة كاملة ودراية كبيرة بـ كل ما يتعلق بالجلد والبشرة، أيضا بالطب العام والجراحة والغدد الصماء والطب الباطني.
كذلك يجب أن يكون الأخصائي دارس لـ علم التغذية والأمراض الجلدية والأوعية الدموية وجراحة العظام وعلم وظائف الأعضاء.
بالإضافة إلى الأنثروبولوجيا والفلسفة وعلم التربية وعلم النفس وعلم الاجتماع.
في الأقسام المختلفة بكليات الطب والصيدلة، التي تقوم بتدريس قسم الطب التجميلي، يحصل الطلاب على نبذة بسيطة عن هذه العلوم، من خلال المداخل الأولية لها.
وبالرغم من وجود تدريبات عملية في هذه الأقسام، إلا أنها دائمًا ما تكون ناقصة وغير كافية.
لذلك يلجأ الخريجين الجدد إلى الحصول على دبلوم طب تجميل.
في الدبلوم يقوم الدارس بتعلم كل ما يتعلق بالتخصص بشكل نظري وعملي، أيضا الدبلوم يؤهله طلابه إلى سوق العمل في أفضل صورة ممكنة.
وعندما تنتهي من الدبلومة تحصل على الشهادات المعتمدة والموثقة والمعترف بها في جميع المؤسسات الصحية.
حتى تستطيع البدء في مشوارك المهني مباشرة.
الطب التجميلي
في عام 1973 بدأ العالم يستخدم مصطلح الطب التجميلي، الذي تمت صياغته في العاصمة الفرنسية باريس، وشكل مفهومًا جديدًا في الطب.
قد يعتقد أن الطب التجميلي يعالج مرضى الجلد فقط، لكن جوهره الأساسي، يتمثل في تعامله مع الأصحاء الذين يعانون من بعض النقص الطفيف في أجزاء الجسم.
عادًة ما يتم استخدام هذا النوع من الطب بهدف تحسين نوعية الحياة والرفاهية العامة والوقاية من آثار الشيخوخة.
أيضا تصحيح العيوب الجسدية خاصة في الوجه.
أهمية طب التجميل
لـ طب التجميل أهمية كبيرة في العمل على بناء أو إعادة بناء التوازن النفسي الجسدي للأفراد الذين قد يعانون من عدم الارتياح بسبب بعض العيوب الجسدية التي يجدون صعوبة في قبولها.
كذلك له دور كبير في التحكم بآثار الشيخوخة العامة للجسم، خاصة شيخوخة الجلد.
أيضا وبشكل عام يعمل الطب التجميلي على تحقيق الصحة العامة للفرد والحفاظ عليها.
له أهمية كبيرة في علاج الأمراض النفسية، من خلال جعل الإنسان يشعر بالثقة، بعد علاجه من بعض الآثار الغير مرغوب بها.
وبالتالي الشعور بالراحة والسعادة، والحصول على التوازن النفسي الجسدي العام.
أخيرًا، الطب التجميلي يصحح الاختلالات المحتملة ويمنع تطور المرض.
دراسة دبلوم طب تجميل
لا شك أن النتائج الكبيرة التي حققها هذا العلم في مساعدة الإنسان على تحقيق التوازن النفسي والفيزيائي، جعل الطلب يزيد عليه بشكل كبير أيضا.
عندما يزيد الطلب على مثل هذه العمليات والجلسات، ستكون الحاجة إلى أخصائي التجميل ضرورة ملحة، ما يجعل الطلب على متخصصي المجال كبير.
مشاكل الجلد خاصة الوجه والأنواع الأخرى من المشاكل التي يتدخل طب التجميل في تعديلها أو علاجها، تحتاج إلى دراسة ودارية من الأخصائي قبل التعرض لها.
المستشفيات الكبيرة والمراكز التجميلية المعتمدة، لا تقبل بسوى الأخصائيين المحترفين، الحاصلين على الشهادات والدبلومات، فضلًا عن الخبرة العملية.
دبلومة التجميل
في “تشالينج أكاديمي” تستطيع الحصول على دبلومة التجميل الشاملة المعتمدة من جهات تعليمية حكومية ودولية، بخصم 50% لفترة محدودة.
في الدبلومة ستقوم بدراسة:
البوتكس
الفيلر
البلازما PRP
الخيوط التجميلية
التقشير الكيميائي
الميزوثيرابي العلاجي.. دبلوم طب تجميل
حجز الدبلومة
تستطيع حجز الدبلومة الآن من خلال الرقم 01093925513، حتى تستطيع الإستفادة من خصم 50% قبل انتهاء مدة عرضه.
يمكنك التسجيل معنا بالنموذج بالأسفل، وسنقوم نحن بالتواصل معك؛ للرد على أسئلتك واستفساراتك.
كورس الليزر
يتدرب الطلاب في دبلوم طب تجميل، على كل ما يتعلق بالليزر، مثل الأساسيات وكيفيه استخدامه فى علاج ( التصبغات – التجاعيد – حب الشباب – مشاكل الاوعيه الدموية).
يتعلم الأطباء كيفيه استخدام الليزرفى إزالة الوحمات واثار الحبوب والتاتو والشعر، بالإضافة إلى الليزر الكربوني والأجهزة الخاصه بالليزر وكيفيه استخدامها استخدام آمن.
يشتمل الكورس على دراسة الفراكشنال ليزر Fractional laser واستخداماته، ومعالجة آثار الندوب والحفر الناتجة عن حب الشباب، وإزالة الزوائد الجلدية والسنط، وغيرها الكثير.