ورشة عمل الخيوط التجميلية .. اشترك الآن

الرئيسيةماجستير التغذية العلاجيةالتغذية في رمضان | ماجستير التغذية العلاجية
التغذية في رمضان

التغذية في رمضان | ماجستير التغذية العلاجية

تشغل التغذية في رمضان، تفكير المسلمين، الذين تصل فترة صيامهم لأكثر من 16 ساعة في اليوم، حتى ينعموا في الشهر الكريم بطعام صحي شامل.

الجسم بعد فترة كبيرة من الانقطاع عن تناول الطعام والشراب، يحتاج إلى العناصر الغذائية المفقودة، مثل الكربوهيدرات والدهون والفيتامينات.

وبالرغم من ذلك؛ فإن تناول الطعام بشكل غير صحيح، قد يكون له عواقب وخيمة، مثل زيادة الوزن أو التعرض للجفاف أثناء فترة الصوم.

التغذية في رمضان

خلال فترة الصوم، يضطر الجسم إلى استخدام مخزونه الاحتياطي من الكربوهيدرات، الموجودة في الكبد والعضلات والدهون؛ لإنتاج الطاقة التي يتحرك بها,

الكلى تحاول أن تحافظ على نسبة ترطيب مناسبة للجسم، الذي يفقد الكثير من المياه، من خلال التعرق والبول والتنفس، وبالتالي الوقاية من الجفاف.

الغذاء المناسب، الذي يتم تناوله في وجبة الإفطار أو السحور، من شأنه يوفر للجسم أكبر قدر من السعرات الحرارية، كذلك الترطيب ومنع الجفاف.

أهمية الصوم

البعض يرى أن الانقطاع عن الطعام والشراب، قد يؤثر بالسلب على الجسم، ولكن الدراسات أثبتت أن له فوائد كبيرة، إذا كانت التغذية صحيحة. على النحو التالي:

  • يعالج مشكلة السمنة المفرطة.
  • يساهم في ضبط مستويات الكوليسترول في الدم والدهون الثلاثية.
  • يساعد الصوم على تقوية المناعة.
  • تعزيز الصحة النفسية وتحسين المزاج​.
  • كبح الشهية والتخلص من سموم الجسم.
  • تعديل السلوك الغذائي بعد انتهاء شهر رمضان.

التغذية في رمضان

الطعام الصحي في رمضان

دائمًا ما ينصح أخصائيو التغذية، بتقسيم وجبة الإفطار على فترتين، الأولى تشتمل على تمر ومياه وعصائر طبيعية. حتى يتم تعويض الجسم عن كميات المياه المفقودة.

ومن ثم يمكن تناول الوجبة الرئيسية التي تشتمل على البروتينات والدهون والفيتامينات، بعد أداء صلاة المغرب أو صلاة القيام.

وجبة الإفطار الصحية، تشتمل على السوائل والأطعمة قليلة الدسم، كذلك الأطعمة الغنية بالسوائل والأطعمة التي تحتوي على بعض السكريات الطبيعية من أجل الطاقة.

الابتعاد عن المشروبات السكرية، أيضا يفضل تناول السلطات الخضراء الغنية بالفيتامينات، والحساء الساخن الغني بالعناصر الغذائية.

التغذية في رمضان

فيما يتعلق بوجبة السحور، فيجب تأخيرها وأن تشتمل على شرب الكثير من السوائل وتناول الأطعمة الغنية بالسوائل، أيضا النشويات والألياف والحبوب الكاملة.

الطعام الصحي في السحور، يساهم في الحصول على السعرات الحرارية اللازمة لتوليد الطاقة، التي يستهلكها الصائم خلال فترة النهار.

يمكن تناول الشوفان والزبادي والفاكهة الطازجة، بالإضافة إلى الخضروات الغنية بالمعادن، كذلك يجب الابتعاد عن المأكولات السكرية والمالحة خلال هذه الوجبة المهمة.

التغذية في رمضان

ماجستير التغذية العلاجية

توفر أكاديمية “challenge” ماجستير التغذية العلاجية الشامل، الذي يتم من خلاله تأهيل وتجهيز المهتمين بمجال nutrition، لسوق العمل بشكل متكامل.

يدرس الطلاب كل ما يتعلق بالتغذية العلاجية والرياضية، أيضا السمنة والنحافة والمكملات الغذائية، بالإضافة إلى العناصر الغذائية الأساسية.

يشتمل الماستر، على العديد من المحاور الرئيسية والعناصر الفرعية. التي تغطي تخصصات التغذية بشكل عام، ويتم دراستها بشكل نظري وعملي.

نظام دراسة ماستر التغذية

بالنسبة للحاصلين على درجة الدبلوم مع الأكاديمية، فهم يدرسون الماجستير في خلال 10 أشهر. مع الخضوع لاختبارات في نهاية الدراسة وتحضير الرسالة.

يمكن كذلك الحصول على درجة الماجستير، دون دراسة الدبلومة، ولكن ستكون مدة الماستر 12 شهر. أيضا يخضع الطلاب لاختبارات شاملة ويقومون بتحضير الرسالة.

في نهاية الماجستير، يقوم كل طالب بمناقشة الرسالة مع نخبة من أفضل الأساتذة الأطباء. ومن ثم يحصل الخريجون على شهادات معتمدة من جهات تعليمية خارجية.

Nutrition in Ramadan

احجز الآن

اعرف كافة المعلومات والتفاصيل، عن التغذية في رمضان، من خلال دراسة ماجستير التغذية العلاجية. الذي يمكنك حجزه من خلال التواصل مع خدمة العملاء عبر الأرقام 01006279507 أو 01025817800.

تستطيع التسجيل معنا بالنموذج بالأسفل، وسنقوم نحن بالاتصال بك؛ للرد على أسئلتك واستفساراتك.

    ربما يعجبك أيضا

    تختلف تكاليف ماجستير التغذية العلاجية، وفقًا للعديد من العوامل والمعايير، مثل نوع جهة التعليم والمادة العلمية والمحاضرين، أيضًا الشهادات ونظام...
    تُعد تغذية مرضى الكبد، من أهم محاور ماجستير التغذية العلاجية، حيث يقوم الطلاب بدراسته بشكل نظري وعملي، من خلال الأساتذة...
    توفر أكاديمية challenge، باعتباره أفضل أماكن تدريس التخصصات الطبية والتجميلية في الوطن العربي، ماجستير تغذية علاجية في السعودية عن بعد....